«حصان طروادة هو خدعةٌ لجأ إليها اليونانيون الآخيُّون بعد عشر سنوات تقريبًا من الحصار المستمر لبلدة «طروادة» في «الأناضول» دونَ أن يتمكَّنوا من اقتحامِ أسوارها المنيعة … فقاموا بإنشاءِ حصانٍ خشبي هائل … اختبأ فيه الجنودُ الآخيُّون، وعندما استيقظ الطرواديون وتبيَّنوا أن سُفن أعدائهم قد أبحرَت … اعتقدوا أن الحصان دُمية هائلة تمشي على عجَل … فأدخَلوه «طروادة»، فخرَج منه الجنود وقاموا بنَهْب «طروادة» وإحراقها.»